
مؤخرا، ومع كل صباح، أشعر أننا أقرب للأردن، ذلك الأردن الثابت والشامخ كالطود، الذي ننتمي إليه وينتمي إلينا، ذلك الوطن الذي كان ولا يزال وسيظل قدره بحكم جغرافيته السياسية
مؤخرا، ومع كل صباح، أشعر أننا أقرب للأردن، ذلك الأردن الثابت والشامخ كالطود، الذي ننتمي إليه وينتمي إلينا، ذلك الوطن الذي كان ولا يزال وسيظل قدره بحكم جغرافيته السياسية